Op deze pagina kunt u een gedetailleerde analyse krijgen van een woord of zin, geproduceerd met behulp van de beste kunstmatige intelligentietechnologie tot nu toe:
أفاتار: درب المياه فيلم خيال علمي ملحمي أمريكي صدر عام 2022 من إخراج وإنتاج جيمس كاميرون، الذي شارك أيضًا في كتابة السيناريو مع ريك جافا وأماندا سيلفر من قصة كتبها الثلاثي مع جوش فريدمان وشين ساليرنو. الفيلم من توزيع توينتيث سينشوري ستوديوز، وهو تتمة لأفاتار (2009)، والجزء الثاني من سلسلة أفلام أفاتار. استأنف طاقم التمثيل المتضمن سام ورذينجتن، وزوي سالدانا، وستيفن لانغ، وجويل مور، وكارول باوندر، وجيوفاني ريبيسي، وديليبي راو، ومات جيرالد ظهوره بأدوار الفيلم الأصلي، مع عودة سيغورني ويفر بدور إضافي. من بين أفراد الطاقم الجدد، كيت وينسليت، وكليف كورتيس، وإيدي فالك، وجيماين كليمان. في الفيلم، يسعى نافي جيك سولي (ورذينجتن) وعائلته، تحت تهديد بشري متجدد، إلى الاحتماء بعشيرة ميتكاينا في باندورا.
صرح كاميرون في عام 2006 عن رغبته في إصدار أجزاء أخرى لفيلم أفاتار في حال نجاحه، وأعلن عن أول إصدارين متتاليتين في عام 2010، بعد النجاح الواسع الذي حققه الفيلم الأول، مع هدفه بإصدار الجزء الثاني سنة 2014. إلا أن إصدار جزئين متتاليين آخرين، بمجموع خمسة أفلام أفاتار، والحاجة إلى تطوير تكنولوجيا جديدة من أجل تصوير مشاهد الأداء تحت الماء، وهو إنجاز لم يتحقق من قبل، أدى إلى تأخيرات كبيرة أتاحت المزيد من الوقت للطاقم للعمل على التأليف، ومرحلة ما قبل الإنتاج والمؤثرات البصرية. بدأت عملية التصوير، التي تمت بالتزامن مع فيلم ثالث غير معنون، على شاطئ مانهاتن بكاليفورنيا في 15 أغسطس 2017. انتقل موقع التصوير إلى ويلينغتون، نيوزيلندا، في 25 سبتمبر 2017، وانتهى في أواخر سبتمبر 2020 بعد ثلاث سنوات من التصوير. «أفاتار: درب المياه»، واحد من أعلى الأفلام تكلفة أنتجت على الإطلاق، وذلك بميزانية تقدر بنحو 350 – 460 مليون دولار أمريكي.
بعد التأخيرات المتكررة في الجدول الزمني المتوقع للإصدار، عرض فيلم أفاتار: درب المياه في لندن في 6 ديسمبر 2022، وعرض في السينما في الولايات المتحدة في 16 ديسمبر 2022. لقي الفيلم ردود فعل إيجابية من النقاد الذين أشادوا بمؤثراته البصرية وإنجازاته الفنية، إلا أنهم انتقدوا حبكة الفيلم وطول فترة عرضه.. حقق الفيلم نجاحًا باهرًا في شباك التذاكر، وحطم عدة أرقام قياسية، وجمع إجمالًا أرباحًا بنحو 2.055 مليار دولار حول العالم، ما جعله الفيلم الأعلى إيرادًا في سنة 2022، والفيلم الأعلى إيرادًا خلال انتشار جائحة كوفيد-19، وخامس أعلى الأفلام إيرادًا على الإطلاق، والسادس الذي تخطى عتبة الملياري دولار، وثاني أسرع فيلم يصل إلى هذا المستوى التاريخي. أطلقت منظمات مثل المجلس الوطني للمراجعة ومعهد الفيلم الأمريكي على الفيلم لقب واحد من أفضل عشرة أفلام في عام 2022. رشح الفيلم لأربع جوائز في الدورة 95 من جوائز الأوسكار (من بينها جائزة الأوسكار لأفضل فيلم) وتلقى جوائز أخرى عديدة.